:dqsdqsd:
كثير منا تربى في رعاية والديه و اسعد بهما و عرف معنى الحنان في حضنهما و لله الحمد و الشكر على هذه النعمة و انا اعتبرها اعظم نعمة بعد نعمة الاسلام
لكن ...هناك اناس , اطفال صغار كتبت لهم الحياة من دون احد والديهم او كلاهما فما ذنبهم و كيف تكون حياتهم في ضل مجتمع محاصر بالضلال و المخاطر كيف تكون حالتهم في هذه الغابة التي نعيشها المملوءة بالذئاب... ما هو ذنب هذا الطفل اليتيم ... ماذا فعل حتى يعيش يفقد والديه و لما نتحذث عن اليتيم يجب ان لا ننسى اللقيط لانه هو كذلك يعد يتيما و لا يجب لومه على خطا ارتكبه غيره الله قدّر لهم هذه الحياة و هم وحيدون في الحياة ... لكن هناك اشخاص يبغظونهم و يحتقرونهم من غير سبب يذكر
لكن نحن مسلمون و يجب ان نتخلى عن هذه الافكار و الشنيعة و المبادئ الخاطئة ...يجب ان نساعدهم لاننا سوف نحاسب بين يدي الله تعالى عن هؤلاء الابرياء ...عن هذا الطفل الذي يبكي و لم يجد يد تمسح دمعته و لا حضن دافي يطمئنه .
كيف يكبر هذا البريء و ما عرف معنى الدفء و معنى الحنان قط...كيف تكون شخصيته و المجتع ينظر اليه بعيون تملؤها الغضب و الاحتقار ...كيف يخدم هذا المجتمع الذي تتحكم فيه حب النفس وبرودة العواطف...يهينون الايتام كلما فتحت لهم الفرصة
يجب ان نفكر في هؤلاء يجب ان نساعدهم و لو بكلمة طيبة
ان مجتمعنا ضاع لانه تخلى عن مكارم الاخلاق و عن وصايا سيد البشر محمد هو الذي وصانا بكفالة اليتيم و لما اقول يتيما فاللقيط كذلك يعد يتيما لان اهله تخلوو عنه و تركوه هائما في ظلمات الحياة وحيدا في دار اليتامى...و هذا هو قدره و ان الله ما شاء فعل . كان ممكن نكن انا او انت او انتي في وضع هذا اللقيط
ما الذي سوف نتماناه لو كنا في مكانهم ؟ ...اكيد قلب حنون يشفق علينا و يفكر فينا في رعايتنا بكل عطف
بما ان الله اكرمنا يجب ان نحمده على نعمه التي لا تعد و يجب علينا مساعدة من حرم من هذه النعمة و لا نوجه له اي عتاب و لا نحسسه بأي لوم او غضب منا اتجاهه لانه بريء و الله تعالى كتب له الذي حصل معه و لله حكمة من ذلك و من اقوال نبينا الكريم في رعاية الايتام و اهمية كفالة اليتيم عند حبيبنا عند اطيب و اشرف القلوب و تعظيم هذا العمل عنده
عن سهل بن سعد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " وأنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا - وأشار بالسبابة والوسطى وفرج بينهما شيئاً – "
ماذا يحصل لو يترك هؤلاء الاطفال بدون رعاية دينية و اخلاقية و دنياوية ...كبروا و لم يذوقوا معنى الحب معنى الحنان في حياتهم و لكن ذاقوا معنى الاهانة و الاحتقار معنى البغظ و الشتم؟ ...اكيد سوف يكبرون لكن كيف تكون تربيتهم و اخلاقهم وقتها... ماذا يجلبون للمجتمع الذي لطالم ابغظهم و انكر وجودهم ...سوف يفكرون في الانتقام هذا شيء اكيد و يسعون للاساءة للمجتمع و نشر ارذل الخلق انتقاما من انفسهم و من المجتمع المفتقد لمكارم الاخلاق و الذي ساهم بطريقة مباشرة في ضياع هذا الطفل الملاك و لم يعلمه حسن الخلق تخلى عنه و هو في امس الحاجة اليه
لذلك يجب على كل واحد منا يفكر كيف يساعدهم و لو بكلمة طيبة يسمعها ... عار علينا والله كيف نقول اننا مسلمون و توجد ديار اليتمى ... كيف هو حبنا للرسول و هو وعدنا انه و كافل اليتيم مع بعض في الجنة . ايوجد احد منا لا يتمنى هذا الامر لكن ماذا صنعنا حتى نحظى به
ان كفالة اليتيم و اللقيط فيها خير كبير و ذكرت اهمها هناك كتير من الناس يركضون وراء شهوات الحياة و لم يتذكروا يوما ان يتيما بات عاريا من غير سقف ياويه او اصبح مريضا او لم يحظى بفرصة التذريس لانه ليس له اباء و هناك يتامى لم يجدو حتى ما يملؤو به بطونهم و هناك اسوء بكتير ...عباد فاقدة الرحمة تستعمل الابرياء لقضاء حاجتهم ... التسول او السرقة او المخذرات... يجب انا نتحرك لانقاذ الابرياء المساكين
:triste:
ان المجتمع الاسلامي في دوامة مظلمة و ايادي الشر محاطة به و من اهم اسباب هذا الضياع هو اهمال الاطفال... اهمال صناع المستقبل اهمال حاملي راية الاسلام غذا
ان الطفل المسلم فاقد لحقوقه الا من رحم ربي و اطفالنا يعانون من مشاكل شتى و اهمها غفلة المجتمع عن رعايته و تربيته التربية الحسنة
ادا كان الطفل و معه والديه ما استطاع ان يهرب من الشر فكيف حال من لا والي له من سيرشده الى الخير من ينجيه من الانحراف الخلقي.
الى كل قلب ينبض باسم حب الله و رسوله
ان الحياة فانية و لا ينفع نفس الا عملها
يجب ان نتحرك لانقاض اليتيم و اللقيط و كل طفل محتاج ليد تدله للخير
و قال حبيبنا صلى الله عليه و سلم {اتقوا النار و لو بشق تمرة}
اتمنى ان اكون عند حسن ظنكم و تمكنت من تبليغ الرسالة
اختكم في الله
الاسلام جنة الدنيا
كثير منا تربى في رعاية والديه و اسعد بهما و عرف معنى الحنان في حضنهما و لله الحمد و الشكر على هذه النعمة و انا اعتبرها اعظم نعمة بعد نعمة الاسلام
لكن ...هناك اناس , اطفال صغار كتبت لهم الحياة من دون احد والديهم او كلاهما فما ذنبهم و كيف تكون حياتهم في ضل مجتمع محاصر بالضلال و المخاطر كيف تكون حالتهم في هذه الغابة التي نعيشها المملوءة بالذئاب... ما هو ذنب هذا الطفل اليتيم ... ماذا فعل حتى يعيش يفقد والديه و لما نتحذث عن اليتيم يجب ان لا ننسى اللقيط لانه هو كذلك يعد يتيما و لا يجب لومه على خطا ارتكبه غيره الله قدّر لهم هذه الحياة و هم وحيدون في الحياة ... لكن هناك اشخاص يبغظونهم و يحتقرونهم من غير سبب يذكر
لكن نحن مسلمون و يجب ان نتخلى عن هذه الافكار و الشنيعة و المبادئ الخاطئة ...يجب ان نساعدهم لاننا سوف نحاسب بين يدي الله تعالى عن هؤلاء الابرياء ...عن هذا الطفل الذي يبكي و لم يجد يد تمسح دمعته و لا حضن دافي يطمئنه .
كيف يكبر هذا البريء و ما عرف معنى الدفء و معنى الحنان قط...كيف تكون شخصيته و المجتع ينظر اليه بعيون تملؤها الغضب و الاحتقار ...كيف يخدم هذا المجتمع الذي تتحكم فيه حب النفس وبرودة العواطف...يهينون الايتام كلما فتحت لهم الفرصة
يجب ان نفكر في هؤلاء يجب ان نساعدهم و لو بكلمة طيبة
ان مجتمعنا ضاع لانه تخلى عن مكارم الاخلاق و عن وصايا سيد البشر محمد هو الذي وصانا بكفالة اليتيم و لما اقول يتيما فاللقيط كذلك يعد يتيما لان اهله تخلوو عنه و تركوه هائما في ظلمات الحياة وحيدا في دار اليتامى...و هذا هو قدره و ان الله ما شاء فعل . كان ممكن نكن انا او انت او انتي في وضع هذا اللقيط
ما الذي سوف نتماناه لو كنا في مكانهم ؟ ...اكيد قلب حنون يشفق علينا و يفكر فينا في رعايتنا بكل عطف
بما ان الله اكرمنا يجب ان نحمده على نعمه التي لا تعد و يجب علينا مساعدة من حرم من هذه النعمة و لا نوجه له اي عتاب و لا نحسسه بأي لوم او غضب منا اتجاهه لانه بريء و الله تعالى كتب له الذي حصل معه و لله حكمة من ذلك و من اقوال نبينا الكريم في رعاية الايتام و اهمية كفالة اليتيم عند حبيبنا عند اطيب و اشرف القلوب و تعظيم هذا العمل عنده
عن سهل بن سعد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " وأنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا - وأشار بالسبابة والوسطى وفرج بينهما شيئاً – "
ماذا يحصل لو يترك هؤلاء الاطفال بدون رعاية دينية و اخلاقية و دنياوية ...كبروا و لم يذوقوا معنى الحب معنى الحنان في حياتهم و لكن ذاقوا معنى الاهانة و الاحتقار معنى البغظ و الشتم؟ ...اكيد سوف يكبرون لكن كيف تكون تربيتهم و اخلاقهم وقتها... ماذا يجلبون للمجتمع الذي لطالم ابغظهم و انكر وجودهم ...سوف يفكرون في الانتقام هذا شيء اكيد و يسعون للاساءة للمجتمع و نشر ارذل الخلق انتقاما من انفسهم و من المجتمع المفتقد لمكارم الاخلاق و الذي ساهم بطريقة مباشرة في ضياع هذا الطفل الملاك و لم يعلمه حسن الخلق تخلى عنه و هو في امس الحاجة اليه
لذلك يجب على كل واحد منا يفكر كيف يساعدهم و لو بكلمة طيبة يسمعها ... عار علينا والله كيف نقول اننا مسلمون و توجد ديار اليتمى ... كيف هو حبنا للرسول و هو وعدنا انه و كافل اليتيم مع بعض في الجنة . ايوجد احد منا لا يتمنى هذا الامر لكن ماذا صنعنا حتى نحظى به
ان كفالة اليتيم و اللقيط فيها خير كبير و ذكرت اهمها هناك كتير من الناس يركضون وراء شهوات الحياة و لم يتذكروا يوما ان يتيما بات عاريا من غير سقف ياويه او اصبح مريضا او لم يحظى بفرصة التذريس لانه ليس له اباء و هناك يتامى لم يجدو حتى ما يملؤو به بطونهم و هناك اسوء بكتير ...عباد فاقدة الرحمة تستعمل الابرياء لقضاء حاجتهم ... التسول او السرقة او المخذرات... يجب انا نتحرك لانقاذ الابرياء المساكين
:triste:
ان المجتمع الاسلامي في دوامة مظلمة و ايادي الشر محاطة به و من اهم اسباب هذا الضياع هو اهمال الاطفال... اهمال صناع المستقبل اهمال حاملي راية الاسلام غذا
ان الطفل المسلم فاقد لحقوقه الا من رحم ربي و اطفالنا يعانون من مشاكل شتى و اهمها غفلة المجتمع عن رعايته و تربيته التربية الحسنة
ادا كان الطفل و معه والديه ما استطاع ان يهرب من الشر فكيف حال من لا والي له من سيرشده الى الخير من ينجيه من الانحراف الخلقي.
الى كل قلب ينبض باسم حب الله و رسوله
ان الحياة فانية و لا ينفع نفس الا عملها
يجب ان نتحرك لانقاض اليتيم و اللقيط و كل طفل محتاج ليد تدله للخير
و قال حبيبنا صلى الله عليه و سلم {اتقوا النار و لو بشق تمرة}
اتمنى ان اكون عند حسن ظنكم و تمكنت من تبليغ الرسالة
اختكم في الله
الاسلام جنة الدنيا